27 يونيو 2012

8- غــــريق،،،!



البوست الثامن،،
في حملة التدوين اليومي،، 2012



 (غــريق،،!)

أنصت لقارئة الفنجان،،
عندما نظرت له بآسى قائلــة
؛
ستمــوت غريقـًا يا ولدي
!
عاش يخشى الإبحار
،، يخاف صيد الأسماك،،
يهاب حتى الأمطار
،، لكنه لم يدرك أبداً أن قدره،،
المـوت غرقـًا في الأحـزان
!!!




هناك 10 تعليقات:

  1. الاحزان كلمه عمبفه مليئه بالحزن والخوف لكن يبقى الامل فى الله هو المسيطر
    تحياتى ابوداود

    ردحذف
  2. :(
    جايز لو مسلمش لكلامها
    كان عاش سباح في الفرح

    ردحذف
  3. الله عليكي

    يقتلنا الخوف اكثر ما قد يقتلنا الفعل ذاته

    كيف وصلتِ لهذا العمق بهذا الإيجاز

    رائعة

    ردحذف
  4. جميلة جدا جدا..لا تعليق أكثر من هذا على كلماتك التي عبرت بإيجاز فجاءت فكرتها واضحة وضوح الشمس..دوما اسعد-رغم الاحزان!- بوجودي هنا..تحياتي.

    ردحذف
  5. الله الله
    رائعه
    تحياتى

    ردحذف
  6. مساء الغاردينيا فتافيت
    وهو الغرق الذي لانجاة منه
    مؤلم جداً أن نتقى أخبار الغيب
    من نعم رب العالمين علينا أننا لانعلم ماذا تخبئ لنا أقدارنا "
    ؛؛
    ؛
    لروحك عبق الغاردينيا
    كانت هنا
    reemaas

    ردحذف
  7. رؤية متميزة
    وتدوينة رائعة :)

    ردحذف

خلل براحتك من غير انتظار .. فتافيت أصلاً بتحب الخيار